مقدمة النظم
أَبْـــدَأُ هَــذَا النَّظْــمَ بِالثَّنــَـاءِ وَالحَمْــدِ لِلإِلَـهِ ذِي النَّعْمَـــاءِ
- اقرأ المزيد
- قرأت 1371 مرة
تمهيـــد
علمُ القواعدِ الفقهيةِ من العلومِ الشرعيةِ المهمةِ التي تكشفُ لطالبِ العلمِ السبيلَ القويمَ لضبطِ المسائلِ وتكوينِ المَلَكَةِ وتكييفِ النوازلِ، ولهذا عَظُمَتِ العنايةُ بهذا العلمِ الشريفِ من قِبَلِ العلماءِ فقرَّرُوا مسائلَه بكلِّ سبيلٍ نظمًا ونثرًا، رغبةً في ضبطِه وتيسيرِه، والإحاطةِ به وتفسيره.
- اقرأ المزيد
- قرأت 1912 مرة
المقدمة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا،
مَنْ يَهْدِهِ الله فلا مضل له، ومَنْ يُضْلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشْهَدُ أَنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه، وسلم تسليمًا كثيرًا،
أما بعد:
فإن علم القواعد الفقهية من أَجَلِّ العلوم قدرًا وأعظمها نفعًا؛ لأنها تجمع الفروع الفقهية في
الأبواب المختلفة، وهذا معين لضبط العلم وحفظه والاستعانة بها على الإفتاء،
- اقرأ المزيد
- قرأت 1408 مرات
شـــرح منظومة القَوَاعِد الفِقْهِيَّة
شـــرح
منظومة القَوَاعِد الفِقْهِيَّة
كامــــــلة الكواري
دار ابن حـــزم
- قرأت 1941 مرة
شـــرح منظومة القَوَاعِد الفِقْهِيَّة
علم القواعد الفقهية من أَجَلِّ العلوم قدرًا وأعظمها نفعًا؛ لأنها تجمع الفروع الفقهية في الأبواب المختلفة، وهذا معين لضبط العلم وحفظه والاستعانة بها على الإفتاء، وقد قال الناظم :
وَبَعْدُ فَالْعِلْمُ بُحُورٌ زَاخِرَهْ لَنْ يَبْلُغَ الْكَادِحُ فِيهِ آخِرَهْ
لَكِنَّ فِي أُصُولِهِ تَسْهِيلَا لِنَيْلِهِ فَاحْرِصْ تَجِدْ سَبِيلَا
وَاغْتَنِمِ الْقَوَاعِدَ الأُصُولَا فَمَنْ تَفُتْهُ يُحْرَمِ الوُصُولَا
- اقرأ المزيد
- قرأت 15208 مرات

|